ذكرت صحيفة القبس في تقرير لها نشر اليوم أن فايروس التهاب الكبد الوبائي حقيقة لا إشاعة وذلك بحسب مصادرها بوزارة الصحة ، وفيما يلي تقرير صحيفة القبس :
تتعامل وزارة الصحة مع المعلومات المتداولة بشأن انتشار فيروس الكبد الوبائي من الدرجة الأولى «أ» بتكتم شديد، رغم أن الموضوع يهم قطاعات واسعة من المواطنين والوافدين ان لم يكونوا كلهم.
وتأكيدا لهذه السياسة أصدرت إدارة مستشفى الأمراض السارية قرارا يمنع أي فرد من الطاقم الطبي من نشر أي تصريح أو معلومة، أو التحدث عن الحالات المصابة التي تصل إلى المستشفى، الا بعد الحصول على أذن من الإدارة.
ربما يكون وراء اسلوب التكتيم رغبة في عدم إثارة الهلع طالما ان الوضع تحت السيطرة.
لكن مصادر طبية مختصة وتعمل في هذا المجال ترى ان الشفافية القصوى مطلوبة في مثل هذه الحالات. خصوصا ان التوعية بالمرض وتجنبه من أهم مقومات العلاج.
ورغم التكتم الشديد، فان القبس حصلت من مصادر طبية موثوق بها في مستشفى الأمراض السارية على ما يمكن أن يلقي الضوء على حجم هذه المشكلة.
أولى المعطيات التي كشفتها المصادر التي طلبت عدم ذكر اسمها - لأسباب معلومة - ان خبر انتشار الفيروس الكبدي «أ» ليس إشاعة، بل حقيقة قائمة.
أعراض المرض
أعراضه المبدئية تشبه أعراض الاصابة بأي
فيروس عادي، مثل الشعور بألم في الجسم وارتفاع درجة الحرارة وفقدان الطاقة
والتعب. وهي اعراض تشبه اعراض الانفلونزا ولكنها تستمر لفترة طويلة، وتظهر
معها اعراض مميزة مثل اصفرار العين وتغير لون البول ليصبح غامقا مثل لون
الشاي، وتغير البراز ليصبح مثل الصلصال وله لون مشابه للكركم. ومن الضرورة
ان يقصد كل من يلحظ بداية هذه الأعراض غرف الطوارئ في المستشفى فورا للفحص
والعلاج المبكر.
الخوف من الأكثر خطراً
الخوف من الأكثر خطراً
بين المصدر أن الإصابة بالوباء الكبدي
«ألف» ليست مشكلة صحية تهدد الحياة، حيث ان %99 من الحالات تشفى من دون
مشاكل، ولكن القلق هو من الكبد الوبائي «سي وجيم». وأما الخوف الاكبر فهو
ان يؤدي هذا التراخي في انتشار فيروس الوباء الكبدي الى نشر وباء ببكتيريا
صديقة للوباء الكبدي، وهي بكتيريا خطرة جدا على الصحة. وقد نصح الدكتور
بضرورة الغسل الجيد للورقيات الخضراء والخضروات بشكل عام.
تتعامل وزارة الصحة مع المعلومات المتداولة بشأن انتشار فيروس الكبد الوبائي من الدرجة الاولى «أ» بتكتم شديد، رغم ان الموضوع يهم قطاعات واسعة من المواطنين والوافدين ان لم يكن كلهم.
وتأكيدا لهذه السياسة، اصدرت ادارة مستشفى الامراض السارية قراراً يمنع اي فرد من الطاقم الطبي من نشر اي تصريح او معلومة او التحدث عن الحالات المصابة التي تصل الى المستشفى، الا بعد الحصول على اذن من الادارة.
ربما يكون وراء اسلوب التكتم رغبة في عدم اثارة الهلع طالما ان الوضع تحت السيطرة.
لكن مصادر طبية مختصة وتعمل في هذا المجال، ترى ان الشفافية القصوى مطلوبة في مثل هذه الحالات. خاصة ان التوعية بالمرض وتجنبه من اهم مقومات العلاج.
ورغم التكتم الشديد، حصلت القبس من مصادر طبية موثوق بها في مستشفى الامراض السارية على ما يمكن ان يلقي الضوء على حجم هذه المشكلة.
اول المعطيات التي كشفتها المصادر، التي طلبت عدم ذكر اسمها لأسباب معلومة، ان خبر انتشار الفيروس الكبدي «أ» ليس اشاعة، بل هو حقيقة قائمة.
المصادر نفسها قالت: «في السابق كنا نكتشف ونتعامل مع حالة كل أسبوعين، لكننا منذ قرابة الأسبوعين والى اليوم (أمس) نتعامل مع أكثر من حالة يومياً، وغالبية الحالات من الكويتيين».
وبالاضافة الى ذلك، فعادة ما تكون لا تتعدى اعمار المصابين 15 أو 16 سنة، ولكن تم تشخيص اصابات لدى أشخاص في أعوام الثلاثينات.
الأحداث بدأت بتحويل اعداد من المرضى المصابين بالوباء الكبدي «ألف» من قبل مستشفى الجهراء أو الأحمدي، الى الأمراض السارية، وقد عبر المسؤولون في المستشفى عن قلقهم الى المسؤولين في الصحة الوقائية، ولكن للأسف فان التجاوب كان منعدماً، واستمر الأمر في التطور حتى جرى اكتشاف وتحويل حالات من جميع مستشفيات الكويت تقريباً.
وحسب المصادر الطبية فان المشكلة حالياً في عدم الشفافية اذ لا بد من نشر الوعي وتنبيه المواطنين ان يتبعوا ارشادات وقائية واتخاذ الاجراءات اللازمة لمنع انتقال المرض اليهم.
وتساءلت مستغربة: «كيف يقال انه لا توجد حالات مصابة في المستشفى؟ هل يمر احد منكم على المستشفى ليرى بنفسه عددهم!
وحسب التقييم الأولي فان الوضع حالياً يمكن وصفه «بالوباء المحلي»، لانه غير مستورد، وأهم ما يعيق تحديد سبب المرض هو طول مدة حضانة الفيروس، فقد يبقى الفيروس لفترة طويلة تتراوح ما بين اسبوعين الى شهر، والى ان تظهر أعراضه، وعليه، فعند تشخيص الاصابة والمرض، فمن الصعب ان يتذكر الشخص ما تناوله قبل شهر (سواء في البيت أو في المطعم)، ولكن، رغم عدم التأكد من السبب، غير ان لدى المصدر اعتقادات ونظريات شخصية، وقال مفسراً: «بما ان هذا المرض ينتشر من خلال ري الخضار بمياه المجاري الملوثة فقد تكون مصدر الاصابة من احدى الدول التي بدأت في خلط مياه ري المزروعات بمياه المجاري، اما النظرية الثانية، فنظرا لان نقل العدوى قد يتم من خلال تلوث الطعام بالفيروس واكثر مصدر شيوعا لذلك هو ايدي المصابين بالمرض، ولا يغفل ان الكويت لديها عمالة تعمل في المطاعم من دون فحص، وخاصة بعد دخول الكثيرين من دول تعاني من المرض، ولذا فقد يكون احدهم او البعض يعملون في المطاعم وينشرون المرض في الاغذية التي يقومون باعدادها».
تتعامل وزارة الصحة مع المعلومات المتداولة بشأن انتشار فيروس الكبد الوبائي من الدرجة الاولى «أ» بتكتم شديد، رغم ان الموضوع يهم قطاعات واسعة من المواطنين والوافدين ان لم يكن كلهم.
وتأكيدا لهذه السياسة، اصدرت ادارة مستشفى الامراض السارية قراراً يمنع اي فرد من الطاقم الطبي من نشر اي تصريح او معلومة او التحدث عن الحالات المصابة التي تصل الى المستشفى، الا بعد الحصول على اذن من الادارة.
ربما يكون وراء اسلوب التكتم رغبة في عدم اثارة الهلع طالما ان الوضع تحت السيطرة.
لكن مصادر طبية مختصة وتعمل في هذا المجال، ترى ان الشفافية القصوى مطلوبة في مثل هذه الحالات. خاصة ان التوعية بالمرض وتجنبه من اهم مقومات العلاج.
ورغم التكتم الشديد، حصلت القبس من مصادر طبية موثوق بها في مستشفى الامراض السارية على ما يمكن ان يلقي الضوء على حجم هذه المشكلة.
اول المعطيات التي كشفتها المصادر، التي طلبت عدم ذكر اسمها لأسباب معلومة، ان خبر انتشار الفيروس الكبدي «أ» ليس اشاعة، بل هو حقيقة قائمة.
المصادر نفسها قالت: «في السابق كنا نكتشف ونتعامل مع حالة كل أسبوعين، لكننا منذ قرابة الأسبوعين والى اليوم (أمس) نتعامل مع أكثر من حالة يومياً، وغالبية الحالات من الكويتيين».
وبالاضافة الى ذلك، فعادة ما تكون لا تتعدى اعمار المصابين 15 أو 16 سنة، ولكن تم تشخيص اصابات لدى أشخاص في أعوام الثلاثينات.
الأحداث بدأت بتحويل اعداد من المرضى المصابين بالوباء الكبدي «ألف» من قبل مستشفى الجهراء أو الأحمدي، الى الأمراض السارية، وقد عبر المسؤولون في المستشفى عن قلقهم الى المسؤولين في الصحة الوقائية، ولكن للأسف فان التجاوب كان منعدماً، واستمر الأمر في التطور حتى جرى اكتشاف وتحويل حالات من جميع مستشفيات الكويت تقريباً.
وحسب المصادر الطبية فان المشكلة حالياً في عدم الشفافية اذ لا بد من نشر الوعي وتنبيه المواطنين ان يتبعوا ارشادات وقائية واتخاذ الاجراءات اللازمة لمنع انتقال المرض اليهم.
وتساءلت مستغربة: «كيف يقال انه لا توجد حالات مصابة في المستشفى؟ هل يمر احد منكم على المستشفى ليرى بنفسه عددهم!
وحسب التقييم الأولي فان الوضع حالياً يمكن وصفه «بالوباء المحلي»، لانه غير مستورد، وأهم ما يعيق تحديد سبب المرض هو طول مدة حضانة الفيروس، فقد يبقى الفيروس لفترة طويلة تتراوح ما بين اسبوعين الى شهر، والى ان تظهر أعراضه، وعليه، فعند تشخيص الاصابة والمرض، فمن الصعب ان يتذكر الشخص ما تناوله قبل شهر (سواء في البيت أو في المطعم)، ولكن، رغم عدم التأكد من السبب، غير ان لدى المصدر اعتقادات ونظريات شخصية، وقال مفسراً: «بما ان هذا المرض ينتشر من خلال ري الخضار بمياه المجاري الملوثة فقد تكون مصدر الاصابة من احدى الدول التي بدأت في خلط مياه ري المزروعات بمياه المجاري، اما النظرية الثانية، فنظرا لان نقل العدوى قد يتم من خلال تلوث الطعام بالفيروس واكثر مصدر شيوعا لذلك هو ايدي المصابين بالمرض، ولا يغفل ان الكويت لديها عمالة تعمل في المطاعم من دون فحص، وخاصة بعد دخول الكثيرين من دول تعاني من المرض، ولذا فقد يكون احدهم او البعض يعملون في المطاعم وينشرون المرض في الاغذية التي يقومون باعدادها».
وفي مايلي تقرير جماعة الخط الأخضر البيئية :
دعت جماعة الخط الأخضر البيئية وزير الصحة إلى تحمل المسؤولية الوطنية تجاه
الكارثة الوبائية التي تتعرض لها البلاد وتقديم إستقالته إحتراما لذاته
ومصداقيته.
هذا وحذرت الخط الأخضر المجتمع الكويتي من الكارثة الوبائية التي تتكتم عليها الحكومة ووزارة الصحة منذ أكثر من شهر وتضرب حاليا وبشكل فعلي المجتمع الكويتي وأدت إلى إصابات مختلفة ومتنوعة بين أفراد المجتمع .
وكشفت الخط الأخضر في بيانها إنتشار الالتهاب الكبدي الوبائي بين أفراد المجتمع وإستقبال المستشفيات وخاصة مستشفى الامراض السارية لمجموعة من الاصابات التي تؤكد تحول المرض من الحالة المُسيطر عليها إلى الحالة الوبائية وخروجه عن نطاق السيطرة حيث بلغت نسبة إشغال أسرة مستشفى الأمراض السارية 100% وتم إيداع حالات عدة لغرف العناية المركزة وهو ما يستلزم إعلان حالة الطوارئ وتنبيه المجتمع لخطورة هذا المرض الذي ينتقل عبر تلوث الأطعمة بالفيروس المسبب للمرض.
ووصفت الخط الأخضر الحكومة بأنها أكبر وباء تتعرض له الكويت بسبب سياساتها البيئة والصحية الرجعية مستغربةً إستمرارها بسياستها ( الشيوعية ) المتخلفة العقيمة المليئة بالجهل بالمعايير الدولية البيئية والصحية الصحيحة في معالجة المشاكل البيئية والصحية وفقدانها للشفافية الواجبه كي يتلافى المجتمع الأوبئة التي يتعرض لها.
وكشفت الخط الأخضر بأن وزارة الصحة والأجهزة الحكومية فشلت حتى الآن في تحديد مصدر الوباء رغم ما تزعمه من إمتلاكها للأجهزة والمتخصصين إلا أنها منيت بفشل ذريع في تحديد مصدر الوباء الذي أدى إلى إنتشاره بين أفراد المجتمع الكويتي.
وأشارت الخط الأخضر إلى أن الوباء عبارة عن التهاب فيروسي حاد ينتقل عبر تلوث الأطعمة في الأغلب ويصيب الكبد بتغيرات في الانسجه واعراض التسمم بسبب الإصابة بفيروس التهاب الكبد وينتقل من شخص لأخر عبر التلوث كتلوث الماء أو الطعام أو أي مادة تتناول عن طريق الفم بالفيروس من شخص حامل للمرض .
مشيرة إلى أن أعراض المرض تبدأ وكأنها أعراض الانفلونزا، وبعض المرضى وخاصة الأطفال قد لا تبدو عليهم أية أعراض على الإطلاق،وتظهر الأعراض عادة خلال 2-6 أسابيع من التعرض للفيروس.إلا أنها سرعان ما تتحول إلى ارتفاع شديد في الحرارة وارتفاع في إنزيمات الكبد بالإضافة إلى اصفرار في العينين.
الخط الأخضر حذرت الاسر من تناول الأطعمة خارج المنزل حيث أن أغلب الاصابات من المرجح أن تأتي من المطاعم وأماكن تناول الأطعمة نتيجة لإنتقال الفيروس إلى الأطعمة أثناء إعدادها من قبل أشخاص مصابين بالوباء. كما دعت إلى ضرورة التأكد من نظافة وسلامة الأغذية قبل تناولها سواء في المنزل أو خارجة.
مشيرةً إلى أن أحد الأسباب الرئيسية لإستشراء مرض إلتهاب الكبد الوبائي في الكويت هو إستشراء الواسطة في وزارة الصحة وضعف الرقابة الدقيقة في الكشف الصحي على العمالة.
الخط الأخضر حذرت مسؤولي وزارة الصحة من إنكار جريمتهم في التكتم أو تخفيف حجم الكارثة وطالبتهم بالكشف عن حقيقة الحالة الوبائية الكارثية التي تتعرض لها البلاد.
هذا وحذرت الخط الأخضر المجتمع الكويتي من الكارثة الوبائية التي تتكتم عليها الحكومة ووزارة الصحة منذ أكثر من شهر وتضرب حاليا وبشكل فعلي المجتمع الكويتي وأدت إلى إصابات مختلفة ومتنوعة بين أفراد المجتمع .
وكشفت الخط الأخضر في بيانها إنتشار الالتهاب الكبدي الوبائي بين أفراد المجتمع وإستقبال المستشفيات وخاصة مستشفى الامراض السارية لمجموعة من الاصابات التي تؤكد تحول المرض من الحالة المُسيطر عليها إلى الحالة الوبائية وخروجه عن نطاق السيطرة حيث بلغت نسبة إشغال أسرة مستشفى الأمراض السارية 100% وتم إيداع حالات عدة لغرف العناية المركزة وهو ما يستلزم إعلان حالة الطوارئ وتنبيه المجتمع لخطورة هذا المرض الذي ينتقل عبر تلوث الأطعمة بالفيروس المسبب للمرض.
ووصفت الخط الأخضر الحكومة بأنها أكبر وباء تتعرض له الكويت بسبب سياساتها البيئة والصحية الرجعية مستغربةً إستمرارها بسياستها ( الشيوعية ) المتخلفة العقيمة المليئة بالجهل بالمعايير الدولية البيئية والصحية الصحيحة في معالجة المشاكل البيئية والصحية وفقدانها للشفافية الواجبه كي يتلافى المجتمع الأوبئة التي يتعرض لها.
وكشفت الخط الأخضر بأن وزارة الصحة والأجهزة الحكومية فشلت حتى الآن في تحديد مصدر الوباء رغم ما تزعمه من إمتلاكها للأجهزة والمتخصصين إلا أنها منيت بفشل ذريع في تحديد مصدر الوباء الذي أدى إلى إنتشاره بين أفراد المجتمع الكويتي.
وأشارت الخط الأخضر إلى أن الوباء عبارة عن التهاب فيروسي حاد ينتقل عبر تلوث الأطعمة في الأغلب ويصيب الكبد بتغيرات في الانسجه واعراض التسمم بسبب الإصابة بفيروس التهاب الكبد وينتقل من شخص لأخر عبر التلوث كتلوث الماء أو الطعام أو أي مادة تتناول عن طريق الفم بالفيروس من شخص حامل للمرض .
مشيرة إلى أن أعراض المرض تبدأ وكأنها أعراض الانفلونزا، وبعض المرضى وخاصة الأطفال قد لا تبدو عليهم أية أعراض على الإطلاق،وتظهر الأعراض عادة خلال 2-6 أسابيع من التعرض للفيروس.إلا أنها سرعان ما تتحول إلى ارتفاع شديد في الحرارة وارتفاع في إنزيمات الكبد بالإضافة إلى اصفرار في العينين.
الخط الأخضر حذرت الاسر من تناول الأطعمة خارج المنزل حيث أن أغلب الاصابات من المرجح أن تأتي من المطاعم وأماكن تناول الأطعمة نتيجة لإنتقال الفيروس إلى الأطعمة أثناء إعدادها من قبل أشخاص مصابين بالوباء. كما دعت إلى ضرورة التأكد من نظافة وسلامة الأغذية قبل تناولها سواء في المنزل أو خارجة.
مشيرةً إلى أن أحد الأسباب الرئيسية لإستشراء مرض إلتهاب الكبد الوبائي في الكويت هو إستشراء الواسطة في وزارة الصحة وضعف الرقابة الدقيقة في الكشف الصحي على العمالة.
الخط الأخضر حذرت مسؤولي وزارة الصحة من إنكار جريمتهم في التكتم أو تخفيف حجم الكارثة وطالبتهم بالكشف عن حقيقة الحالة الوبائية الكارثية التي تتعرض لها البلاد.
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))
نرفض الردود التي تحتوي على بريد الكتروني أو روابط دعائية لمواقع او مدونات أخرى الإبتساماتإخفاء الإبتسامات