في لحظة تعبر عن مدى البر والوفاء من الابناء في اتجاه والدهم، ففي منتصف الثمانينات اجبرت الظروف رب الاسرة على بيع سيارته العزيزة على قلبه ليستطيع اكمال نفقات أبنائه الدراسية.
وبعد 25 عاما كانت المفاجأة عندما بحث ابناء الرجل عن السيارة نفسها واعادوها إلى والدهم ليسعدوه كما فرط بالسيارة ليكمل النفقة عليهم في السابق.
2 التعليقات
شاركنا التعليقاتالله يبارك بعمر كل الاباء والامهات ويوفقهم امين يارب
رديعطيك العافية اخى
اللهم آمين
ردالله يعافيك والشكر لك على المرور والمشاركه
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))
نرفض الردود التي تحتوي على بريد الكتروني أو روابط دعائية لمواقع او مدونات أخرى الإبتساماتإخفاء الإبتسامات